اليهودمصاصى الدماء ..........

هل سمع أحدكم عن عيد الفصح اليهودي؟

حسنا... عيد الفصح أو عيد البوريم من أهم الأعياد الدينية عند اليهود و يعود تاريخه إلى عصر سحيق.
لا مشكلة .. عيد برء آخر يخبزون فيه الفطير و يرقصون و يمرحون و هذا حقهم طبعا كشعب الله المختار!!!!!!!
و لكن أتعرفين سيدتي كيف تصنعين كعك الفصح الممتاز؟ اذهبي إلى السوبرماركتو اشتري مستلزمات الكعك التي تعرفينها ثم الإضافة الأساسية من أجل أن تدخلي جنة اليهود .. لن تجديها في السوبرماركت للأسف فهم لا يبيعون دم الأطفال المسلمين من أجل الكعك .
هذه ليست كناية عن العنف الإسرائيلي .. هذه حقيقة مطلقة تحدث منذ زمن طويل .. حيث كانوا يضعون طفلا من غير دينهم في صندوق خشبي سداسي الشكل تغرس فيه مسامير طويلة حادة من الخارج إلى الداخل و أثناء ما هم يرقصون رقصاتهم الخاصة حول الصندوق يقومون بإدارته بواسطة ذراع كالدولاب حتى يتمزق جسد الطفل في الداخل و تنزف دمائه من خلال فتحات الصندوق و بعد جمع الدم النازف في وعاء يستخدم كأهم مكونات فطير عيد الفصح اليهودي . ألا لعنة الله على هكذا شعب .
و إذا قلبنا قليلا في ذاكرة التاريخ نذكر حوادث كانت تحدث قديما في مصر أيام كان هناك يسمى بالحي اليهودي ..إختفاء الأطفال و تقييد الحادث ضد مجهول ...إختفاء 32 رجل دين كسيحي في ظروف غامضة .
بعض الشهود العيان آنذاك قالوا شيئا عن رجل يهودي مسالم يعيش وحيدا سصطحب الزوار إلى بيته....كلهم مسلمون أو مسيحيون ..كلهم يصعدون و لا ينزلون .. مما أثار شكوك رجال الأمن فراقبوه و قبضوا عليه متلبسا بالإعداد من أجل الفطير!!!
و بالضغط عليه اعترف بما كان يفعله طوال تلك المدة و اعترف بزملاءه و ما كانوا يمارسونه و وجدت عنده كل البقايا البشرية في ثلاجة منزله ....قضية هزت الرأي العام لمدة ثم نسوها كدأبهم ..
و هذه رواية أخرى لرجل كان يعيش مع أسرة يهودية:
أنا الدكتور ادوارد بوزويل كنت أعمل بحثا طبيا في جامعة كلاسكو في أسكتلندا و أسكن عند عائلة يهودية .
قبل أسبوع من عيد الفصح اليهودي فوجئت بربة البيت و اسمها مدام ماكواير تطلب مني أن أجلب لها كيس دم بشري من الذي ينقل للمرضى من المستشفى الذي أعمل به و لم تفصح عن السبب . أحضرت لها دم فئران و أرانب بدلا من الدم البشري, و بعد أسبوع احتفلت العائلة بالعيد مع الأقارب ثم جاؤوا بكعكة كبيرة قطعوها بشغف بالغ !! و أعطوني قطعة منها فلاحظت خطوطا سوداء ذات طعم غريب و لما سئلت عنها ضحكوا و قالوا: إنها مشاركتك في صنع هذا الكعك .. الدم الذي أحضرته.
بصقت الكعكة و غادرت المكان . لم أتصور اطلاقا أن يمارس أناس يعتبرون أنفسهم متحضرين عملا كهذا!!